لتيبة منصـح الوادي اب سحـايباً نقّن
شايله ثمارها يانعه للقِطاف داب حقّن
عواري صدورنا من سِهمات ما بتوقّن
جـرّراح ريدا أدمن في قلـوبنا و عقّن
..
علي الأمــاتا رتعــن بالفــيافي و شقّن
وكل قسـماتا بي فــيض الجـمال اتسقّن
علي اللي سوح ديارا لي سفيه م انشقّن
بشيل الليل سقد وود عيني دموعو محقّن
..
قبيل أماتا لي بِيرق الجمال أحتقّن
و بيها توجـوهن و النحاسات دقّن
وكت مااطراها و أنظر لي ظروفنا اتشقّن
أحس في جوفي نيران الكماين البقّن
..
صبية العبْدوهن و عند ضميرهن رقّن
حالي حديثا و أطعم من فواكها" لقّن
علي الندداها من شدة حسدهن طقّن
ما بتلام عشـوقا إن أصلو ما بتيقّن